متابعات

Written on 09/11/2023, 08:02 by Salam Taha
2023-11-09-08-02-11أقدم خريطة معروفة   يرقى تاريخ الرقيم الطيني المرفق ادناه إلى ما بين القرن الرابع عشر والثالث عشر قبل الميلاد. ويظهر الرقيم خريطة للريف حول مدينة نفر...
86 0
Written on 19/08/2023, 11:48 by Salam Taha
2023-08-19-11-48-37 #قناة_أنس - سلطنة عُمان  المحاور : bader alabri تاريخ اللقاء : 19 آب 2023      
420 0
Written on 26/06/2023, 07:59 by Salam Taha
2023-06-26-07-59-46 Translating Akkadian to English with neural machine translation  Gai Gutherz, Shai Gordin, Luis Sáenz, Omer Levy, Jonathan Berant  Author Notes PNAS Nexus, Volume 2, Issue 5, May 2023, pgad096, https://doi.org/10.1093/pnasnexus/pgad096 Published:   02 May 2023  Article history   PDF  Split...
500 0
Written on 15/04/2023, 12:57 by Salam Taha
2023-04-15-12-57-39مقال للأستاذ الدكتور نائل حنون ضمن اعمال المؤتمر التاسع للخبراء العرب في الاسماء الجغرافية المنعقد في مسقط، سلطنة عٌمان، شباط 2023 لمطالعة المقال كاملا ( اضغط...
844 0
Written on 09/03/2023, 11:07 by Salam Taha
2023-03-09-11-07-50الدكتور فاروق عباس اسماعيل غني عن التعريف ( السيرة الذاتية - اضغط هنا من فضلك ) , ولكن نجد لزاما عمل تقديم مبسط، هو سوري...
951 0
Written on 07/03/2023, 03:46 by Salam Taha
2023-03-07-03-46-23ملحمة "إيرّا".. نافذة على الأدب العراقي القديم الجزيرة اون لاين - الصفحة الثقافية  الرابط اضغط هنا من فضلك) 5 آذار - 2023     النسخة العربية من كتاب "ملحمة إيرّا"...
768 0
Written on 27/01/2023, 02:19 by Salam Taha
2023-01-27-02-19-53 ملحمة إيرّا   ترجمها عن اللغة الاكدية وقدم لها : لويجي گانّي ترجمة النص الانجليزي الى العربية : د. مؤيد سعيد الدامرجي والسيدة سها أحمد مراجعة واشراف : عبداالسلام...
1054 0

مدونة الموقع

Written on 07/11/2023, 16:21 by Salam Taha
2023-11-07-16-21-51لتنزيل البحث كاملا ( اضغط هنا من فضلك) 
84
Written on 04/08/2023, 12:08 by Salam Taha
2023-08-04-12-08-45أ.د. محمد طه الاعظمي كلية الآداب ، الجامعة العراقية    نشر البحث في دورية المؤتمر العلمي الثاني، المنعقد في اربيل، 24- 26 شباط 2013.   لمطالعة البحث كاملا ( أضغط هنا...
1071
Written on 20/07/2023, 11:59 by Salam Taha
2023-07-20-11-59-33  نشر البحث في المجلة العلمية المحكمة ( آثار)  لمعهد الاثار في جامعة الجزائر 2 ، العدد 15 السنة 2016  الدكتور محمد الاعظمي     لاستكمال المطالعة وتنزيل البحث (...
459
Written on 03/06/2023, 13:15 by Salam Taha
     يظقرى ومواضع جعرافي ظ في أمثال الموصل الطاميظ   Villages and Geographical Locations inMosuli Popular Proverbsأ. للايتمرار بمطالعة البحث (أضغط هنا من فضلك)
544
Written on 24/05/2023, 10:14 by Salam Taha
2023-05-24-10-14-3521 آيار 2023 أدارة الندوة : د. فارس الرحاوي  تناول البرنامج ـ سيرة الراحل د. بهنام ابو الصوف كأحد اعلام مدينة الموصل العريقة، ضيوف الحلقة :   أ.د. أحمد...
678
Written on 15/04/2023, 13:41 by Salam Taha
2023-04-15-13-41-12دراسة نشرت في مجلة الاسماء الجغرافية العدد الخاص بالمؤتمر التاسع للخبراء العرب في الاسماء الجغرافية، سلطنة عمان - مسقط، شباط 2023. لمطالعة وتنزيل الدراسة كاملة ( أضغط...
710
Written on 22/02/2023, 11:27 by Salam Taha
2023-02-22-11-27-05( مطعم عام ، براد طيني و خدمات ضيافة في الالف الثالث قبل الميلاد) بقلم  ديف كيندي ترجمة عبدالسلام صبحي طــه (طالع الموضوع الخاص بالمطبخ العراقي القديم،...
1041 2


 

باحث ومنقب بريطاني وصل الموصل عام 1840 بتفويض من سفير بريطانيا في اسطنبول للقيام بتنقيبات في المدن الامبراطورية الاشورية في شمال العراق
كلّف السير سترانقورد كننك السفير البريطاني في الأستانة آنذاك هنري أوستن لايارد (Henry Austin Layard) بالذهاب إلى الموصل، وزوَّده ببعض المال للقيام بحفريات في المدن الآشورية بحثاً عن المنحوتات والأعمال الفنية البارزة. وكان لايارد في شبابه يتطلع إلى دراسة القانون، وقد بهرته قراءاته الأولى في كتاب ألف ليلة وليلة واطلاعه على كتب الرحالة الأوائل والمعاصرين له، فألهبت شوقه إلى الشرق. وعند فشله في ممارسة المحاماة في لندن، قبل عرضاً من عمّه للعمل في مزارع الشاي التابعة له في سيلان، وبدأ رحلته ماراً بتركيا وفلسطين والعراق وقد وصل الموصل عام 1840 وهو في سن الثالثة والعشرين وقابل فيها إنسورث، أحد أعضاء بعثة جسني، كما التقى بنائب القنصل البريطاني فيها كرستيان رسام، وتعرّف على أخيه هرمز رسام. الذي صار مساعداً له في ما بعد في حفرياته في نمرود ونينوى وعاونه كثيراً في نهب ما تبقّى من منحوتاتها وإرسالها إلى إنكلترا. ثم سافرا لايارد إلى بغداد وقام بالعديد من الجولات في وسط وجنوب العراق واختلط بالعديد من العشائر القاطنة عند الحدود الإيرانية، ثم قفل راجعاً إلى الموصل من دون الذهاب إلى سيلان وفي الموصل التقى بالمنقب الفرنسي بوتا وتعرفعلى أعماله ونشاطاته الآثارية، ومنها سافر إلى إسطنبول حيث نال إعجاب السفير السير كننك بسبب معرفته الواسعة بأحوال العراق ومدنه وعشائره وإتقانه لعدد من اللغات المحلية كالعربية والفارسية والتركية. فعيّنه سكرتيراً له قبل إرساله إلى الموصل في تشرين أول من عام 1845 للبدء بأول تنقيباته في العاصمة الآشورية نمرود (كالح).

 وفي نمرود حقق لايارد منذ الأيام الأولى نجاحاً لم يكن متوقعاً حيث أخذت تظهر للعيان قطع النحت الكبيرة التي كانت تزين قصور ومعابد المدينة والتي لم تكن بعيدة كثيراً عن سطح الموقع في المرتفع الرئيسي في العاصمة نمرود (كالح) وأرسلت بحراً إلى إنكلترا أولى المكتشفات من الثيران المجنحة والمنحوتات الآدمية والحيوانية الأخرى عليه وأخذت الحماسة تتصاعد في لندن لأعمال لايرد ومكتشفاته فانهالت عليها الأموال للاستزادة من الحفر وإرسال المزيد من قطع النحت الآشورية إلى المتحف البريطاني. لم يكن لايارد يعير المباني وجدرانها التي انتزع عنها ما كان يغلّفها من منحوتات أي أهمية، كما لم يلتفت إلى معالم الآثار واللقى التي اكتشفها فقد اتبع في عملياته التنقيبية أسلوب حفر الأنفاق، وهو أكثر أساليب الحفر تخريباً في ميدان الآثار. وعند نشر نتائج أعماله في نمرود سنة 1849، كان يعتقد أن المدينة التي كان ينقّب فيها هي نينوى. لذا أطلق على كتابه الأول عنها اسم نينوى وبقاياها (Ninevah and its Remains) وفي طريق عودته إلى إنكلترا عام 1851، مرّ بقلعة تلعفر ورسم بقاياها وشاهد من فوق قلعتها العالية عشرات التلال المتناثرة على امتداد السهل جنوباً وغرباً وقال عنها إنها كلها بقايا المدن الآشورية. وكم كان يتمنى حفرها بأنفاق للتأكد من احتوائها منحوتات آشورية يأخذها في طريقه إلى لندن.وفي نمرود حقق لايارد منذ الأيام الأولى نجاحاً لم يكن متوقعاً حيث أخذت تظهر للعيان قطع النحت الكبيرة التي كانت تزين قصور ومعابد المدينة والتي لم تكن بعيدة كثيراً عن سطح الموقع في المرتفع الرئيسي في العاصمة نمرود (كالح) وأرسلت بحراً إلى إنكلترا أولى المكتشفات من الثيران المجنحة والمنحوتات الآدمية والحيوانية الأخرى عليه وأخذت الحماسة تتصاعد في لندن لأعمال لايرد ومكتشفاته فانهالت عليها الأموال للاستزادة من الحفر وإرسال المزيد من قطع النحت الآشورية إلى المتحف البريطاني. لم يكن لايارد يعير المباني وجدرانها التي انتزع عنها ما كان يغلّفها من منحوتات أي أهمية، كما لم يلتفت إلى معالم الآثار واللقى التي اكتشفها فقد اتبع في عملياته التنقيبية أسلوب حفر الأنفاق، وهو أكثر أساليب الحفر تخريباً في ميدان الآثار. وعند نشر نتائج أعماله في نمرود سنة 1849، كان يعتقد أن المدينة التي كان ينقّب فيها هي نينوى. لذا أطلق على كتابه الأول عنها اسم نينوى وبقاياها (Ninevah and its Remains) وفي طريق عودته إلى إنكلترا عام 1851، مرّ بقلعة تلعفر ورسم بقاياها وشاهد من فوق قلعتها العالية عشرات التلال المتناثرة على امتداد السهل جنوباً وغرباً وقال عنها إنها كلها بقايا المدن الآشورية. وكم كان يتمنى حفرها بأنفاق للتأكد من احتوائها منحوتات آشورية يأخذها في طريقه إلى لندن.

وترك لايارد مساعدة الموصلي هرمزد رسام ليكمل استخلاص ما تبقّى من منحوتات في قوينجق – نينوى، التي أولاها اهتمامه في السنوات الأخيرة قبل مغادرته العراق واستمرّ رسام في نمرود وغيرها من موقع شمال ووسط العراق البارزة حتى 1882 وقد كان يتبع في حفره أسلوب التنقيب الواسع السريع في عدد من المواقع في وقت واحد، حيث كان يضع في كل موقع مجموعة من العمال تعمل لحسابه وتجمع له الآثار المكتشفة وهو ينتقل بينها. وقد يغيب عن بعضها أشهراً ثم يعود لالتقاط بعض الملاحظات وتسلم الآثار وإرسالها إلى المتحف البريطاني في لندن الذي كان رسام يعمل لحسابه، وكانت طريقة عمل هرمز رسام هذه فاتحة لظاهرة التنقيبات غير المشروعة والنبش العشوائي التي عمّت البلاد ولسنوات عديدة لاحقة بتشجيع من وكلاء المتاحف الأوروبية وهواة جمع التحف في الخارج.

Comments powered by CComment

الارشيف الصوري

أخر أصدارات المكتبة

Lock full review www.8betting.co.uk 888 Bookmaker